طوال فترة الحمل، يطور جسمك “نظاماً دفاعياً” طبيعياً لحماية طفلك. وقد يؤدي ذلك إلى تغيرات ملحوظة في لون الإفرازات المهبلية وقوامها ورائحتها.
ما هي أهم التغييرات؟
أثناء الحمل، غالباً ما تصبح الإفرازات المهبلية أكثر غزارة. وعادة ما تكون هذه الإفرازات المفرطة، والمعروفة باسم الإفرازات المهبلية:
متى يجب توخي الحذر
إذا كانت إفرازاتك المهبلية
قد تشير هذه الأعراض إلى وجود عدوى، ويجب استشارة طبيب أمراض النساء على الفور.
هل تتغير الإفرازات المهبلية خلال مراحل الحمل المختلفة؟
نعم، يمكن أن تختلف خصائص الإفرازات المهبلية باختلاف مرحلة الحمل:
الثلث الأول من الحمل الأول:
قد تلاحظين نزيفاً خفيفاً، والذي يمكن أن يُظَنّ أحياناً أنه حيض. وغالباً ما يكون ذلك علامة على نزيف الانغراس الذي يحدث أثناء التصاق الجنين بالرحم. وهذا لا يدعو للقلق بشكل عام.
الثلث الثاني من الحمل الثاني:
قد يصاحب الإفرازات المهبلية في بعض الأحيان نزيف.
الثلث الثالث من الحمل الثالث:
الدعم في كل خطوة على الطريق
في سكالي للإخصاب، نحن هنا لتقديم الإرشادات والطمأنينة طوال رحلة الحمل. إذا كانت لديكِ أي مخاوف أو أسئلة حول التغيرات في الإفرازات المهبلية أو غيرها من المشكلات المتعلقة بالحمل، فلا تترددي في الاتصال بنا.
يكرس فريقنا جهوده لضمان شعورك بالدعم والاطلاع والراحة في كل خطوة على الطريق.
Copyright © Sakalli IVF. All rights reserved